كاريكاتور الفنان الجزائري علي ديلم
صفحة 1 من اصل 1
كاريكاتور الفنان الجزائري علي ديلم
علي ديلم رسام كاريكاتور جزائري شهير في صحيفة ليبرتيه الجزائرية. سجن لمدة ستة أشهر، سنة 2005، لسخريته من ضباط الجيش.[2] نال كأس حرية الصحافة خلال انعقاد المهرجان الدولي للرسم الكاريكاتوري والفكاهة في مدينة سانت جيست لومارتيل المتواصل في فرنسا عام 2005.[3]
تقدم الصحيفة الجزائرية اليومية الفرانكوفونية »ليبرته « Liberté في كل عدد على صفحتها الأخيرة رسم فكاهي بعنوان: "ديلم في هذا اليوم" Le Dilem du jour. وعلي ديلم هو الرسام الكاريكاتوري الأكثر شعبية في الجزائر، يتلهف القراء كل يوم إلى جديده، إلى ما يهاجمه من جديد، إلى الفضائح التي سيكشفها ممثلوه ذوي الأنوف البصلية.[5]
علي ديلم، الذي خاض أكثر من 50 معركة قضائية في ساحات المحاكم .
الحملة الإنتخابية في فرنسا مشحونة بكراهية الإسلام:
بعد النجاح السياسي لحملة الكراهية ضد الاسلام تحت ستار رمزيته منارات المساجد في سويسرا بدأ حزب الجبهة الوطنية اليميني حملته الانتخابية الجارية بنفس الأداة المعادية للاسلام كوسيلة لكسب أصوات الناخبين الفرنسين عبر سلاح الصورة المعبرة التي تحمل رموز للمسلمين من منارات للمساجد و نقاب امرأة بحجاب شرعي بل أكثر من هذا اسقاط العلم الوطني الجزائري على خريطة فرنسا لتعبير على كثافة أكبر جالية مسلمة في فرنسا و هي الجالية الجزائرية .
الجزائر التي لا زالت تطالب رسميا الاعتذار من فرنسا على جرائم الحرب التي ارتكبتها هذه الاخيرة ضد الشعب الجزائري الاعزل من مجازير و حرب نووية ابان الحقبة الاستعمارية الفرنسية للجزائر ، جاءت الملصقات الجديدة للحملة الانتخابية الفرنسية الحالية لتسبب في أزمة سياسية حقيقة بين البلدين زادت الطين بلة.
صورة كاريكاتور ذكي لجزائري يجيب فيها على الملصقة الفرنسية :
تقدم الصحيفة الجزائرية اليومية الفرانكوفونية »ليبرته « Liberté في كل عدد على صفحتها الأخيرة رسم فكاهي بعنوان: "ديلم في هذا اليوم" Le Dilem du jour. وعلي ديلم هو الرسام الكاريكاتوري الأكثر شعبية في الجزائر، يتلهف القراء كل يوم إلى جديده، إلى ما يهاجمه من جديد، إلى الفضائح التي سيكشفها ممثلوه ذوي الأنوف البصلية.[5]
علي ديلم، الذي خاض أكثر من 50 معركة قضائية في ساحات المحاكم .
الحملة الإنتخابية في فرنسا مشحونة بكراهية الإسلام:
بعد النجاح السياسي لحملة الكراهية ضد الاسلام تحت ستار رمزيته منارات المساجد في سويسرا بدأ حزب الجبهة الوطنية اليميني حملته الانتخابية الجارية بنفس الأداة المعادية للاسلام كوسيلة لكسب أصوات الناخبين الفرنسين عبر سلاح الصورة المعبرة التي تحمل رموز للمسلمين من منارات للمساجد و نقاب امرأة بحجاب شرعي بل أكثر من هذا اسقاط العلم الوطني الجزائري على خريطة فرنسا لتعبير على كثافة أكبر جالية مسلمة في فرنسا و هي الجالية الجزائرية .
الجزائر التي لا زالت تطالب رسميا الاعتذار من فرنسا على جرائم الحرب التي ارتكبتها هذه الاخيرة ضد الشعب الجزائري الاعزل من مجازير و حرب نووية ابان الحقبة الاستعمارية الفرنسية للجزائر ، جاءت الملصقات الجديدة للحملة الانتخابية الفرنسية الحالية لتسبب في أزمة سياسية حقيقة بين البلدين زادت الطين بلة.
صورة كاريكاتور ذكي لجزائري يجيب فيها على الملصقة الفرنسية :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى